علمنا كيف كانت مصر في الحقبه الماضيه مشهوره بزراعه القطن وتصنيعه وكيف كانت له بورصه ومصانع الحلج والصباغه وكانت صناعه الاقمشه القطنيه المصريه هي الاجود عالميا والمفارش القطنيه المصريه كانت تحتل الصداره لدرجه ان كل من يزور مصر من العرب والاجانب يحمل معه الهدايا لاهله وذويه من الملابس القطنيه والعبابات الحريمي والرجالي والمفروشات بتنواعها واشكالها…
الجديد
الاثنين، 22 ديسمبر 2025
الأحد، 21 ديسمبر 2025
الفرق بين الحب الروحاني وحب الجسد
الحب الروحاني: يقوم على التلاقي الفكري والوجداني، على الإحساس بالانسجام والارتباط العميق الذي لا تحده المادة أو الشكل. إنه حب يرفع الإنسان ويجعله أكثر قربًا من المعاني العليا كالصدق، الإخلاص، والرحمة.
حب الجسد: يرتبط بالجانب المادي والاحتياجات الغريزية، وقد يكون عابرًا أو محدودًا بزمان ومكان، لأنه يركز على المظهر الخارجي أكثر من الجوهر الداخلي.
جوهر الحب الروحاني
يحرر الإنسان من التعلق بالمظاهر.
يمنح شعورًا بالسلام الداخلي والطمأنينة.
يفتح أبواب الحكمة والتأمل، ويجعل العلاقة بين شخصين أشبه برحلة روحية نحو النور.
يمكننا القول إن الحب الروحاني هو حق أصيل للروح، بينما حب الجسد مجرد انعكاس مؤقت. الأول يبقى ويزدهر مع الزمن، والثاني قد يذبل إذا لم يُدعَم بالمعنى الأعمق.
الخميس، 18 ديسمبر 2025
تسقط الأقنعة حين يواجه الإنسان الحقيقة، ويتلاشى الجليد الذي كان يغطي الملامح، فتظهر الوجوه على حقيقتها: بشعة، قلوبها سوداء، وأنفاسها نتنة. هكذا هم المنافقون؛ يتزينون بالكلمات المعسولة، ويخفون خلف ابتساماتهم سمًّا زعافًا، يبيعون المبادئ ويشترون المصالح، يرفعون شعارات الفضيلة بينما قلوبهم غارقة في الخيانة.
المنافق لا يعيش لنفسه فقط، بل يفسد من حوله، يزرع الشك بين الناس، ويهدم الثقة التي هي أساس العلاقات الإنسانية. هو الوجه الآخر للكذب، والظل المظلم للرياء، يختبئ خلف ستار من الادعاء حتى يظن البعض أنه صادق، لكن سرعان ما ينكشف زيفه مع أول اختبار.
التاريخ لم يرحم المنافقين، فقد سقطوا في كل عصر، وفضحتهم المواقف، لأن الحق يعلو ولا يُعلى عليه. والمجتمعات لا تنهض إلا حين تطرد النفاق من صفوفها، وتكرم الصادقين الذين يواجهون الحياة بقلوب بيضاء ووجوه ناصعة.
إن مواجهة النفاق ليست مجرد فضح للوجوه السوداء، بل هي دعوة للتمسك بالقيم، للصدق، للوفاء، وللإخلاص. فالمنافقون مهما حاولوا التجمّل، سيبقون كالأقنعة البالية التي لا تصمد أمام نور الحقيقة.
الأربعاء، 17 ديسمبر 2025
متابعة / عيد صالح
صباح الخير يا مصر
مع إشراقة كل يوم جديد، تتجدد فينا المحبة لمصر، أرض الحضارة والتاريخ، وموطن القلوب التي لا تعرف إلا العطاء. صباح الخير يا مصر، يا من تشرق شمسك على النيل، فتنعكس أنواره على وجوه أبنائك، حاملي الأمل وصانعي المستقبل.
مصر… وطن الأمل
في كل صباح، ينهض المصريون حاملين أحلامهم الكبيرة، متحدين الصعاب، مؤمنين أن الغد أجمل.
مصر ليست مجرد أرض، بل هي روح تسكن فينا، تلهمنا الصبر والقوة، وتمنحنا القدرة على مواجهة التحديات.
صباح الخير للإنجاز
صباح الخير للعلماء الذين يضيئون طريق المعرفة.
صباح الخير للفلاحين الذين يزرعون الخير في أرض الكنانة.
صباح الخير للعمال الذين يبنون المصانع والجسور، وللأطباء الذين يزرعون الأمل في قلوب المرضى.
مصر التي لا تنام
مصر هي الحلم الذي لا ينطفئ، والقصيدة التي لا تنتهي. من أهراماتها الشامخة إلى شوارعها المزدحمة بالحياة، من أصوات الأطفال في المدارس إلى دعاء الأمهات في الصباح، كلها تنبض بحب الوطن.
متابعة عيد صالح
أعلنت الإعلامية سندي عبد الصبور عن عودة قوية إلى الشاشة عبر برنامجها الجديد على قناة الحدث اليوم، حيث وعدت جمهورها بمفاجأة كبيرة سيتم الكشف عنها قريبًا على الهواء مباشرة.
وأكدت أن هذه المفاجأة ستكون محطة فارقة في مسيرتها الإعلامية، مشيرة إلى أن تفاصيلها ستُعرض مباشرة أمام المشاهدين في بث حي، مما يزيد من حالة الترقب والانتظار بين جمهورها ومتابعي القناة.
الثلاثاء، 16 ديسمبر 2025
أعلنت الفنانة شذي حجاج عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيس بوك" عن تسجيل أغنيتها الجديدة، حيث نشرت مقطعاً قصيراً منها قبل طرحها رسمياً، مؤكدة أنها من كلماتها وغنائها.
وأعربت شذي عن امتنانها لفريق العمل الذي شاركها التجربة، مشيرة إلى أنها ستكشف عن أسمائهم لاحقاً عند اكتمال تجهيز الأغنية. كما وعدت جمهورها بالمزيد من المفاجآت الفنية قريباً، داعية متابعيها إلى انتظار جديدها الذي تتمنى أن ينال إعجابهم.
بهذا الإعلان، تواصل شذي حجاج خطواتها الفنية بثقة وإبداع، مؤكدة حضورها في الساحة الغنائية بأعمال تحمل بصمتها الخاصة.





