كتبت أميرة عنب 

 عقب الكلمة التى ألقاها الكاتب احمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أمام لجنة الثقافة والإعلام بمجلس الشيوخ والتى عرض فيها 33 خطوة تم اتخاذها عام 2025  وقدم عرضا خلالها لحصاد عام من العمل داخل الهيئة الوطنية للإعلام تصدر  وسم  'المسلمانى يصلح المنظومة المشهد الرقمي فى مصر على منصة تويتر X فى تفاعل واسع يعكس وعى الرأى العام   ودعمه لمسار الإصلاح  داخل إعلام الدولة 

وأعرب المسلمانى عن تقديره الكامل

 لكل من تابع أو شارك أو تفاعل

وأكد على أن ما نقوم به داخل الهيئة الوطنية للإعلام ليس جهد فرد بل جهد أبناء ماسبيرو الرائعين ومسار دولة ومؤسسات نعمل من خلالها ،ومشروع إصلاح شامل يستند إلى رؤية واضحة وإرادة ثابتة لإعادة مكانة ماسبيرو ودوره الوطني.

وشدد على اننا سنواصل العمل…وسنلتزم بما تعهّدنا به:

إعلام وطني قوي، منضبط، يليق بالدولة المصرية وبثقة قيادتها وشعبها…

وكان الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام قد ألقي كلمة أمام لجنة الثقافة والإعلام بمجلس الشيوخ ، بحضور المستشار محمد عمران رئيس اللجنة والفنان ياسر جلال وكيل اللجنة والسادة أعضاء اللجنة وفي مقدمتهم المخرج خالد جلال والكاتبة أمينة النقاش والدكتور ياسر عبد العزيز  

وكان المستشار أحمد الغنام أمين عام مجلس الشيوخ قد استقبل المسلماني قبيل انعقاد أعمال اللجنة

 سأبقى كما وعدتك في كل نص كتبته لك

كتب عبدالنبى النادى 

التقى الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، اليوم، اللواء أ ح محب حبشي، محافظ بورسعيد، وذلك لبحث آخر المستجدات الخاصة بأعمال التطوير الجارية في ستاد المصري البورسعيدي، ومتابعة مراحل التنفيذ وخطط العمل خلال الفترة المقبلة.

بحضور النائب محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب والشركة المنفذة للاستاد.

ناقش الجانبان الموقف التنفيذي الحالي للمشروع، وما تم إنجازه من أعمال الإنشاءات، إلى جانب استعراض المتطلبات الفنية والهندسية اللازمة للمرحلة القادمة، بما يضمن تنفيذ المشروع وفق أعلى المعايير المعتمدة للمنشآت الرياضية.

وأكد وزير الشباب والرياضة أن تطوير ستاد المصري البورسعيدي يأتي في إطار توجيهات الدولة بتحديث وتطوير البنية التحتية الرياضية على مستوى الجمهورية، مشيراً إلى حرص الوزارة على تقديم كل سبل الدعم لضمان سرعة الانتهاء من الأعمال، وإعادة الاستاد لخدمة نادي المصري وجماهيره، ولإتاحة استخدامه في استضافة الفعاليات الرياضية الكبرى.

كما توجه وزير الشباب والرياضة بالشكر للشركة المنفذة على الجهود المبذولة من اجل العمل على انهاء ستاد المصري البورسعيدي، ومساهمتهم مع وزارة الشباب والرياضة ومحافظة بورسعيد لإنهائه.

من جانبه، أكد محافظ بورسعيد متابعة المحافظة المستمرة لأعمال التطوير، وتذليل أي عقبات قد تعيق تنفيذ المشروع، مشيراً إلى الأهمية الجماهيرية والتاريخية للاستاد، ودوره في دعم الحركة الرياضية داخل المحافظة.

واتفق الوزير والمحافظ على وضع جدول زمني محدد للانتهاء من الأعمال المتبقية، مع المتابعة الميدانية المستمرة، لضمان تنفيذ المشروع بالشكل الذي يليق باسم وتاريخ نادي المصري البورسعيدي وجماهيره.

كان حلمي بعيدا في عين الشمس

 والتحرش داخل بعض المدارس، ما أعاد فتح ملف حماية الأطفال وعجز المنظومة التعليمية عن القيام بدورها التربوي

 قبل التعليمي.

وجاءت ردود الفعل الغاضبة عقب تداول حادثة جديدة وُصفت بأنها “صادمة”، وسط تساؤلات من المواطنين حول غياب

 الردع وترك القضايا معلّقة لفترات طويلة دون حسم.

وأكد عدد من النشطاء أن المدرسة فقدت دورها التربوي في ظل تراجع قيم الاحترام والمسؤولية، مشيرين إلى أن

 “خروج التربية من المدارس أدى إلى خروج الضمير معها”، وأن التطوير الشكلي مثل التابلت والامتحانات

 الإلكترونية

 لن يعالج جذور المشكلة.

وطالب مواطنون وخبراء بضرورة إجراء مراجعة شاملة لقانون الأحداث، مؤكدين أن بعض الجرائم التي يرتكبها قُصَّر

 لا يمكن التعامل معها بعقوبات طفولية، خاصة في حالات الاغتصاب والقتل والتعذيب.

كما شددوا على أهمية وضع قوانين صارمة ورادعة لا تميّز بين مجرم بالغ أو قاصر في الجرائم التي تتجاوز حدود

 الإنسانية، بالإضافة إلى محاسبة أي جهة تتسبب في تعطيل القضايا، لأن “العدالة التي تتأخر… هي عدالة ماتت”.

وتضمنت المطالبات أيضًا:

• فرض توعية إلزامية للطلاب حول الحدود الجسدية والسلوك الصحيح والخاطئ.

• 
  

• إعادة هيبة المدرس والمدرسة وتعزيز دورهما الأخلاقي.

• 
  

• تعزيز التربية الدينية والأخلاقية في المناهج.

• 
  

• توفير منظومة ردع حقيقية تمنع تكرار المآسي.

واختتمت الأصوات الغاضبة رسائلها بالتأكيد على أن “البلد لن تُصلحها التطويرات الورقية، بل تربية صحيحة تطمئن

 الطفل، وقانون قوي يخيف المجرم قبل أن يعلّمه”.